منذ الصغر كنت أحلم بأن أترك بصمتي في هذا العالم.
كنت أريد شيئاً يتذكرني الناس به و يذكرني بنفسي و هكذا كانت محاولاتي الطفولية بالكتابة على مقاعد الدراسة و على جذوع الأشجار في حديقة منزلنا القديم.
الحمد لله لم أعد الآن أمارس هذه الهواية.
المشكلة هي أنني لم أخترع دواءً للسرطان و لم أؤلف الجزء الثاني من الإلياذة و لم أصل إلى المريخ و لا أعتقد أي سأحقق أياً منها.
الخلاصة أنا إنسان عادي و بسيط فما الحل؟؟
أعتقد أن الحل هو في أولادي أريد أن يأتي يوم يقول فيه الناس
لابني ” الله يرحم أبوك عرف يربي”
17 October 2008 at 7:03 pm |
هالتدوينتين من ارق ما صادفت
الله يديمك فوق راسون
17 October 2008 at 7:50 pm |
بتعرف وين المشكلة،أنو كل واحد فينا بيقول ولادنا بدهن يغيروا، وولادنا رح يقولوا أنو بكرة ولادهم بيغيروا .. وكلمالنا لورا .. لازم نبدا .. لازم نبدا
متلك أنا حابة غيّر .. حابة أبدا ..
يمكن كل واحد فينا إذا غير بمحله، وكان فاعل بمطرحه ومتقن لعمله .. منتحسن ..
مافي شي بين ليلة وضحاها بيتغيير .. ولا رح نضحك على حالنا ونقول ع زماننا رح نشوف التغيير.. بس خلينا نمهد .. وع الأقل نبدأ.. ونكون صاحبين الشرف بالبداية
سمحلي باركلك بالمدونة .. باينتها رح تكون مميزة .. وأنا مبسوطة كتير إني نلت شرف كون صاحبة أول تعليق بمدونتك 🙂
صعي نسيت قلك بتشبه ابن خالتي
18 October 2008 at 6:50 am |
أمنية: الله يحفظك و شكراً على مرورك نورتِ .
فتوشة: أهلاً و سهلاً فيكِ أنا برأيي أنه على مبدأ لو كل واحد نظّف قدام باب بيته بتنظف المدينة
كمان لو كل واحد عمل تغيير بسيط “باتجاه الأحسن طبعاً” رح يتغير العالم.
بس اللي حبيت قوله أنه و لو كنت إنسان بسيط بس لسه عندي فرصة لأترك أثر طيب بين الناس وقت اللي الله بيوفقني و أربي أولادي تربية صالحة.(بتعرفيها النكتة تبع ” بدي خلّي الناس تترحم على أبي”)
أسعدني جداً مرورك بس من أي ناحية بشبه ابن خالتك؟؟؟(وش فضولي)
18 October 2008 at 7:15 am |
آهاااااا فكرت أنت يلي بالصورة لما كنت صغير ، بس هلأ اكتشفت أنو ولادك
معناها ابنك بيشبه ابن خالتي
من ناح العيون لفوق 🙂
18 October 2008 at 8:01 am |
أول ما إجا ابني عمار قالولي كأنك عاطسو من مناخيرك 🙂
بس أمي قالت إني كنت أحلى منه.
19 October 2008 at 12:50 pm |
الله يخليلكم ياهم أخي ياسر
يعطي الأطفال للحياة معنى آخر
19 October 2008 at 1:29 pm |
الله يحفظك أخي رامي و يخليلك سارة و انشالله بتفرّحها بأخ أو أخت.